Skip to content

تزايد الطلب على المواد الغذائية الأساسية وأدوات الطوارئ وسط نقص في البيض والحليب في المتاجر الكبرى

تزايد الطلب على المواد الغذائية الأساسية بسبب الظروف الطارئة

تزايد الطوابير في المتاجر

سجلت المتاجر في إسرائيل طوابير طويلة من الزبائن، حيث قام الكثير من الإسرائيليين بتخزين المواد الغذائية الأساسية واحتياجات الطوارئ. بدأت تلك الموجة خلال الليل بعد إعلان عن هجوم على إسرائيل، مما أدى إلى زيادة غير مسبوقة في الطلب على السلع الأساسية مثل الحليب والبيض والمواد الغذائية الجافة.

ارتفاع ملحوظ في نشاط المتاجر

أفادت شبكة “كارفور” بزيادة نشاط بلغت 500% في فروعها الحضرية، حيث فضل العديد من المستهلكين التسوق من الفروع القريبة بدلاً من الفروع خارج المدينة. ومن جهة أخرى، سجلت خدمة التوصيل “فولت” زيادة بمقدار 150% في الطلبات، حيث كانت المواد الأكثر طلبًا تشمل الحليب والمياه المعدنية والخضروات.

نقص حاد في المواد الغذائية

تم الإبلاغ عن نقص في عدة مواد غذائية أساسية، بما في ذلك الحليب والبيض والخضروات. العديد من الزبائن عبروا عن إحباطهم بعد زيارة متاجر مختلفة دون العثور على السلعة التي يحتاجونها. علق أحد الزبائن في بيت شيمش قائلاً: “دخلت إلى فرع كارفور، وأخبرتني البائعة أن الكمية المتوفرة من المياه انتهت أيضًا”.

الاستعداد للطوارئ

في ضوء الظروف الراهنة، قامت بعض المتاجر بتعزيز مخزونها واستعدادها للمواقف الطارئة، بعيدًا عن إرشادات رسمية. قال أحد المسؤولين في إحدى الشبكات: “لم نتلق أي تعليمات، لكننا فهمنا ضرورة الاستعداد، وضمان تشغيل الكهرباء وتوفير مولدات احتياطية”.

الطلب المتزايد على أدوات الطوارئ

هناك زيادة هامّة في الطلب على أدوات الطوارئ، مثل البطاريات والمولدات. أفادت بعض المتاجر بتسجيل الطلبات بمعدلات مرتفعة قد تصل إلى آلاف بالمئة. وامتد هذا التوجه ليشمل أيضًا مستلزمات الأطفال مثل الحفاضات والأغذية الخاصة بهم.

ختام

مع استمرار الظروف الحالية، يستعد التجار لتلبية احتياجات الجمهور من خلال تجديد المخزونات بداية الأسبوع المقبل، بينما تركز الأسر في جميع أنحاء البلاد على تجهيز نفسها للمزيد من التحديات القادمة.

وصف ميتا: تزايدت الطوابير في متاجر المواد الغذائية في إسرائيل بسبب الطلب المرتفع على السلع الأساسية والاستعدادات للطوارئ. تعرّف على تفاصيل الوضع الحالي والتحديات التي يواجهها المستهلكون.

علامات: تزايد الطلب، الطوابير، نقص السلع، الشبكات الغذائية، الطوارئ

Scroll to Top