1970-01-01 00:00:00
غزة: أسماء ووجوه الأطفال القتلى في الهجوم الأخير
تصاعد العنف في غزة
تستمر الحرب المتجددة على غزة، حيث ارتفعت حصيلة القتلى إلى 436 فلسطينياً منذ يوم الثلاثاء، وفقاً لبيانات وزارة الصحة المحلية. بينما تسعى إسرائيل لاستهداف عناصر حماس و”الجهاد الإسلامي الفلسطيني”، فإن ما يقارب 42% من الضحايا هم من الأطفال.
الحزن والمأساة
تتداول وسائل التواصل الاجتماعي مشاعر الحزن والأسى تجاه الأطفال الذين فقدوا حياتهم نتيجة القصف خلال الأيام الماضية. وقد أعرب رامي عبدو، ناشط حقوقي بارز فقد عددًا من أبناء إخوته يوم الثلاثاء، عن مشاعره قائلاً: “قد تقتلنا إسرائيل كيفما تشاء، أو تحرقنا حياً، أو تمزقنا، لكنها لن تنجح أبداً في اقتلاعنا من أرضنا. العدالة والمساءلة آتية – مهما طال الوقت”.
الأرقام المروعة
منذ صباح يوم الثلاثاء، قُتل ما لا يقل عن 183 طفلاً فلسطينيًا، مما يزيد من قلق المجتمع الدولي بشأن آثار الصراع على المدنيين، خاصة الأطفال.
الختام
يمثل هذا التصعيد في الأعمال العدائية تنبيهًا لمجتمع عالمي بمسؤولياته تجاه حماية المدنيين في مناطق النزاع. تبقى الأنظار مشدودة إلى غزة وإلى سبل معالجة الأوضاع الإنسانية المتدهورة هناك.
Tags: غزة, الحرب, حقوق الإنسان, الأطفال, الضحايا
قلوبنا مع الأطفال في غزة وندعو لنهاية العنف والحصول على السلام.
فلنتمنى للأطفال في غزة السلام والأمان.
قلوبنا مع الأطفال في غزة وندعو لوقف العنف واحترام حقوقهم.
האלימות נגד הילדים בעזה צריכה להיפסק מיידית.
قلوبنا مع كل الأطفال في غزة ونتمنى لهم السلام والأمان.
علينا جميعًا أن نقف مع الأطفال في غزة ونعمل من أجل إنهاء العنف.
قلوبنا مع كل الأطفال الذين يعانون في غزة.
قلوبنا مع الأطفال الأبرياء في غزة وعائلاتهم.
قلوبنا معهم في هذه الأوقات الصعبة.
قلوبنا مع الأطفال البريئة في غزة وعائلاتهم.
قلوبنا مع الأطفال البريئة في غزة وعائلاتهم.
أحزنتني كثيرًا هذه الكارثة التي تؤثر على الأطفال في غزة.
قلوبنا مع أطفال غزة البريئة وعائلاتهم.