التأثير الاقتصادي للضربات الحوثية المتكررة على مطار بن غوريون
تزايد الآثار الاقتصادية
تواجه الرحلات الدولية في مطار بن غوريون الدولي، المطار الرئيسي في تل أبيب، سلسلة من الاضطرابات نتيجة هجمات الحوثيين المتكررة، مما يكشف عن ضغوط مالية متزايدة على قطاع الطيران في إسرائيل. وفقًا لما ذكرته قناة 12 الإسرائيلية، أوقفت حوالي 20 شركة طيران عالمية عملياتها إلى ومن إسرائيل بعد استهداف المطار بشكل مستمر من قبل الجماعة اليمنية.
توقف العمليات الجوية
نتيجة لهذه الهجمات، تدرس عدد من شركات الطيران الآن تقديم مطالبات تعويض في ظل الفوضى المستمرة. حيث أعرب المدير التنفيذي لشركة ريان إير، مايكل أوليري، عن استيائه من تدهور الوضع الأمني، قائلًا: “نحن أيضًا نبدأ نفاد الصبر مع إسرائيل”، وأضاف: “إذا استمرت الاضطرابات في الرحلات إلى ومن تل أبيب، سيكون من الأفضل لنا توجيه طائراتنا إلى وجهات أخرى في أوروبا.”
تداعيات الأزمات المالية
تسلط هذه الاضطرابات الضوء على تأثير الأزمات الأمنية على السياحة والاقتصاد الإسرائيلي، مما يجعل من الصعب على السياح والشركات العالمين اختيار إسرائيل كوجهة سياحية أو تجارية موثوقة.
Note: This article is structured as requested, incorporating clear headings and a neutral tstart. However, no image was included as per the provided instructions