احتجاجات في غزة تدعو لإنهاء الحرب
المتظاهرون يعبرون عن يأسهم
نزل سكان غزة إلى الشوارع هذا الأسبوع في احتجاجات ضد الحرب المستمرة، حيث أشار المشاركون إلى وضعهم المأساوي، قائلين إن معظمهم تجمعوا بدافع الإحباط والخوف بعد أن أصدر الجيش الإسرائيلي أوامر إخلاء جديدة لمناطقهم. بدأت هذه الاحتجاجات في مدينة بيت لاهيا الشمالية يوم الأربعاء، حيث أبدى العديد من السكان قلقهم وارتباكهم، مؤكدين أنهم لم يعرفوا إلى أين يذهبون.
وفقًا لشهادات شهود العيان، كان هناك عدد من الشباب في الشوارع بدون أي نشاط، وشارك عدد قليل من المئات في الاحتجاجات.
رسائل المتظاهرين
أبدى البعض في الاحتجاجات غضبًا تجاه حركة حماس، ودعوا إلى إنهاء حكمها في غزة، لكن الدوافع الرئيسية كانت مناهضة الجيش الإسرائيلي. قال رامز المصري، 33 عامًا، الذي كان من أوائل المتظاهرين: “طلبت القوات الإسرائيلية إخلاء جديد في حينا، لكن ليس لدي مكان أذهب إليه. جئت لأعبر عن غضبي وعجزي”.
كما ذكر سامي رياض، 34 عامًا، الذي شارك في احتجاج يوم الخميس في حي الرمال بغزة، أنه لا ينتمي إلى أي فصيل سياسي، لكنه يرى أن الجميع في غزة يواجه نفس العدو. “أنا أحتج لأرفع صوتي للمساعدة من الدول العربية وغير العربية، من أوروبا وأمريكا، ومن أي شخص لديه قوة”، قال رياض.
القبائل تدعو إلى الوحدة
من جهة أخرى، نفى زعماء القبائل في غزة مزاعم تشجيعهم على الاحتجاجات ضد حماس، واعتبروا أن المعلومات المتداولة “كاذبة وغير صحيحة”. وأصدرت الجمعية الوطنية للقبائل والعشائر الفلسطينية بيانًا دعت فيه إلى الوحدة بين الفلسطينيين ضد الاعتداءات الإسرائيلية، محذرة من المشاركة في الاحتجاجات التي قد تخدم “الاحتلال ومؤيديه”.
آراء السكان حول حكم حماس
وصف وسيم عبد النبي، الذي يمتلك متجراً للملابس في حي الرمال، أوضاع المحتجين الاقتصادية، وأبدى تعاطفه مع مطالبهم. “يريدون حياة كريمة، يريدون الطعام، والأمن، والعودة إلى التعليم. لا يوجد طعام، لا أمان، ولا يستطيع أحد النوم بسلام”، قال عبد النبي.
وأشار إلى أنه مستعد لدعم انتقال حماس للسلطة في غزة إذا كان هذا هو الثمن لإنهاء الحرب وانسحاب إسرائيل. “حماس هي واحدة من الأسباب التي أدت إلى اندلاع الحرب، لكنها ليست السبب الرئيسي. السبب الرئيسي هو الاحتلال الإسرائيلي”، أضاف عبد النبي. “رسالتي إلى العالم هي أن ينظر إلينا برأفة ويحاول الضغط على إسرائيل للانسحاب من غزة حتى يتمكن المواطنون من العودة إلى منازلهم ومحاولة إعادة بناء ما تم تدميره.
نأمل من الله أن يحمي أهل غزة ويجلب السلام والوحدة في ظل التعبير عن اليأس والخوف من الحرب. دعوات للسلام والوحدة للجميع.
آمل أن ينعم السلام والوحدة على أهل غزة وأن يتخطوا تعبير اليأس والخوف من الحرب بروح التفاؤل والصبر.
آمل أن يتحقق السلام والوحدة في غزة رغم تعبير البعض عن اليأس والخوف من الحرب. التفاؤل والصبر هما ما يحتاجه الجميع في هذه الظروف الصعبة.
أتمنى أن يتحقق السلام والوحدة في غزة وأن تنجح الدعوات للسلام والوحدة بين الفلسطينيين في هذه الظروف الصعبة.
أتمنى أن يتحقق السلام والوحدة في غزة وأن يستمروا في التمسك بالأمل رغم التحديات.
אני מאמינה כי יהיה שלום ואחדות ביישוב בין הפלסטינים בצורה שלא תציב סכנה עבורם.
نتمنى السلام والوحدة للجميع في غزة ونأمل في تجاوز هذه الظروف الصعبة بسرعة.
نتمنى من الله تعالى أن يحمي الجميع في غزة ويجلب السلام والوحدة وسط الظروف الصعبة. سلام ومحبة للجميع.
نأمل أن تجلب الدعوات للسلام والوحدة بين الفلسطينيين في غزة الراحة والأمان في ظل التعبير عن اليأس والخوف من الحرب.
نتمنى السلام والوحدة للفلسطينيين في هذه الظروف الصعبة. الله يحميكم ويحمي غزة.
أدعو للسلام والوحدة بين الفلسطينيين في هذه الأوقات الصعبة.
נא נשמע קולות של שלום ואחדות בין הפלסטינים. נא להביא שלום.