Skip to content

تداعيات احتجاجات طلابية في لندن: مطالبة حقوقية ضد جامعة لندن للاقتصاد وخلافات حول دعمها لقضية الفلسطينيين

# الطلاب في كلية لندن للاقتصاد يواصلون دعوى حقوق الإنسان بعد الاحتجاج

## خلفية القضية

يستمر سبعة طلاب من كلية لندن للاقتصاد (LSE) في المطالبة بأن الجامعة قد انتهكت حقوقهم الإنسانية الأساسية، بعد أن تم منعهم من الدخول إلى الحرم الجامعي بسبب مشاركتهم في احتجاج مؤيد لفلسطين في 7 يوليو 2024. طالب الاحتجاج الجامعة بالتخلي عن استثماراتها في شركات متورطة في انتهاكات حقوق الإنسان ضد الفلسطينيين، وذلك وفقًا لاستفتاء طالب حقق تأييدًا ساحقًا بنسبة 89% لصالح سحب الاستثمارات.

## تفاصيل الأحداث

في رسائل إلكترونية داخلية تم الاطلاع عليها من قبل الطلاب، أكد رئيس LSE، لاري كريمر، أن الجامعة ستقوم بـ”طرد” المحتجين، واقترح أن الاحتجاجات المستقبلية ستحتاج إلى وجود شرطة أو حراسة أمنية “قادرة على السيطرة على الأمور”. ورغم أن الجامعة قد ألغت الحظر المفروض على الطلاب بعد أن كتب محامو حقوق الإنسان من شركة “ليغ داي” إلى LSE بالنيابة عن الطلاب، مما أشار إلى انتهاك حقوقهم، إلا أن الإجراءات التأديبية ضد الطلاب لا تزال مستمرة.

### التحذيرات والإجراءات التأديبية

أصدرت الجامعة تحذيرًا رسميًا لستة من الطلاب، والذين يقومون حاليًا بالاستئناف ضد هذا التحذير. وفي رسالة داخلية أخرى، وصفت الإدارة العليا للكلية الطلاب الذين شاركوا في الاحتجاجات بأنهم “مرتدين زي الإرهابيين”، مما يثير قلقًا بشأن التحيز ضدهم قبل بدء أي تحقيق.

## المطالبات والبيانات

صرح أحد الطلاب، تحت اسم مستعار “إميلي”، بأن “جميعنا نعتقد أن LSE تستفيد من ما يوثق على نطاق واسع كإبادة جماعية للفلسطينيين، ونسعى لفضح وإدانة تعقيد الجامعة الظاهر في هذه الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان عبر الاحتجاج”. وأضافت “ليس هناك جامعات متبقية في غزة. كطلاب، نحن مدينون أخلاقيًا بتمثيل مبادئ العدالة والمساءلة التي يجب أن تمثلها مؤسسات التعليم العالي.”

## الاستمرار في القضية

لا يزال الطلاب متشبثين بحقوقهم ويعتزمون مواصلة الدفاع عنها بشكل قانوني، وسط إجراءات التأديب المستمرة. وعلى الرغم من الضغوط، فإن هؤلاء الطلاب يدعون إلى مزيد من التغيير وتأكيدًا على الالتزام بالعدالة في الجامعات.

> يعتبر هذا الحادث جزءًا من النقاش الأوسع حول حقوق الإنسان والمساءلة في الأوساط الأكاديمية، وقد أثار ردود فعل متباينة بين الطلاب والإدارة.

Photo Credit:

6 أفكار عن “تداعيات احتجاجات طلابية في لندن: مطالبة حقوقية ضد جامعة لندن للاقتصاد وخلافات حول دعمها لقضية الفلسطينيين”

  1. אני מקווה שהמחאה תקדם את מאבקם של הסטודנטים לשינויים חיוביים באוניברסיטה.

  2. אני מאמינה בזכות הסטודנטים להשפיע ולהציע מחאה על דברים שהם מתייחסים אליהם ברגישות.

التعليقات مغلقة.

Scroll to Top