Skip to content

تعيين ميراف سيرين كمشرفة على سياسة إيران وإسرائيل في مجلس الأمن القومي: هل يثير تضارب المصالح مخاوف جديدة؟

تعيين ميراف سيرين للإشراف على سياسة إيران وإسرائيل في البيت الأبيض

خلفية التعيين

أثار تعيين ميراف سيرين، من قبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، للإشراف على سياسة إيران وإسرائيل في مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض، مخاوف من وجود تضارب محتمل في المصالح ومتطلبات الأمن القومي.

الخبرة السابقة

عملت سيرين سابقًا في وزارة الدفاع الإسرائيلية، حيث شاركت في مفاوضات في الضفة الغربية المحتلة بين منسق أنشطة الحكومة في المناطق، المعروف باسم “كوغات”، ومسؤولين من السلطة الفلسطينية. وحسب الملف المقدم من “مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات”، كانت سيرين زميلة في الأمن القومي خلال الفترة 2016-2017 في ذات المؤسسة.

المواقف السياسية

شغلت سيرين في الآونة الأخيرة منصب نائبة مدير السياسة للسيناتور الجمهوري تيد كروز، وقد انتقدت في الماضي الاتفاق النووي الإيراني لعام 2015، مما قد يؤثر على توجهاتها المستقبلية في موقعها الجديد.

الخاتمة

يأمل المراقبون في أن يقدم تعيين سيرين وجهة نظر متوازنة في السياسة تجاه إيران وإسرائيل، وسط القلق المستمر من تداعيات هذا التعيين على العلاقات الإقليمية والأمن القومي الأمريكي

Scroll to Top